أوتليت تومي هيلفيجر - الأناقة الأمريكية الكلاسيكية

يوجد أكبر أوتليت لمتجر تومي هيلفيجر في أوروبا والقائم على مساحة 1290 متر مربع على مستوى ثلاثة طوابق في أوتليت سيتي ميتسينجن. يقدم متجر تومي هيلفيجر في فترة التنزيلات تشكيلة ضخمة ومصنفة جيدًا من ملابس الرجال والنساء والأطفال وملابس دنيم من الموسم الماضي. ومن خلال تخفيض يصل إلى 75% على سعر البيع الموصى به يقدم متجر أوتليت هيلفيجر الذي يتميز بطابع المعرض لـ "رجل الأعمال" المواكب للموضة عروضًا مميزة بدءًا من البدل والمعاطف ومرورًا بالقمصان وحتى ربطات العنق والجوارب. مجموعة المنتجات العريضة بدءًا من الملابس الرياضية الكاجوال وحتى الإكسسوارات مثل أكياس النقود أو ميداليات المفاتيح تفي بكافة احتياجات ومتطلبات كل زائر لأوتليت سيتي ميتسينجن. السر: ملابس الحياة العصرية المريحة! ومن بين المعجبين بهذه الماركة أيضًا نجوم عالميون مثل الممثلة درو باريمور أو عارضة الأزياء الشهيرة كارولينا كاركوفا واللاتي يقدرن تشكيلات تومي هيلفيجر كل التقدير.

بدايات ماركة الموضة تومي هيلفيجر

توماس جاكوب هيلفيجر - الشهير باسم تومي هيلفيجر- هو أحد أشهر مصممي الأزياء في العالم. حيث كان في فترة شبابه في نيويورك منبهرًا بعالم الموضة الذي ألهمه لصنع قطع ملابسه. وكان ذوقه الرائع يمثل حجر الأساس لنشأة وتطور إمبراطورية موضة عالمية. وكان مهتمًا بإحياء طراز كوليدج المحبوب في السبعينيات وكان يعتبر رائدًا في الطراز الأمريكي بالكامل مع جاكيتاته وقمصانه بالطراز الكلاسيكي القديم - فهو دقيق وكلاسيكي وبدون أية زينة غير ضرورية. وبوصفه أمريكي وطني فقد أدخل العلم الأمريكي في الموضة وأصبحت الألوان الأزرق والأبيض والأحمر هي العلامة المميزة لتلك الماركة. واحتفل بالعرض الأول لماركة "تومي هيلفيجر" التي تحمل نفس الاسم في عام 1985 بوصفه مقدم لملابس رجال مريحة. واليوم تعد الماركة واحدة من ماركات منتجات الحياة العصرية الرائدة والأشهر عالميًا من خلال تشكيلات الملابس المواكبة للموضة والأنيقة للرجال والنساء والأطفال.

الالتزام الاجتماعي لتومي هيلفيجر

وفي ديسمبر/ كانون الأول 1995 أسس تومي هيلفيجر مؤسسة وقفية لدعم شباب أمريكا. نظرًا لأن التعليم والصحة يشكلان بالنسبة لمجموعة تومي هيلفيجر جروب حجر الأساس للشباب اليوم، ومن ثم فهي تسعى دائمًا لتحسينهما. وفي عام 2009 اكتسبت المؤسسة الوقفية أساسًا عالميًا أصبح يدعم برنامج التعليم والصحة والثقافة حول العالم منذ ذلك الحين. وفي نفس العام أنفقت تومي هيلفيجر أيضًا 2 مليون دولار على منظمة ميلينيوم بروميس (Millenium Promise) غير الهادفة للربح والتي التزمت بتقليل الفقر إلى النصف حتى عام 2015. فضلاً عن ذلك فقد أسست تومي هيلفيجر "كامب تومي" ودعمت منظمة "انقذوا الأطفال" (Save the Children) و"طفل الحرب" (War Child) ومنظمة حماية الطبيعة " الصندوق العالمي للحياة البرية "(WWF).