أوتليت هوجان الموجود في أوتليت سيتي ميتسينجن

في أوتليت هوجان ستجد أحذية هوجان للنساء والرجال وحقائب هوجان النسائية المناسبة للحياة اليومية في المدينة الكبرى. هوجان تقنع عملائها بمنتجاتها من خلال لمسة من الأناقة بالإضافة إلى طرازها البعيد كل البعد عن الملل بأي حال من الأحوال، وهي تحقق متطلبات الجودة والكفاءة الوظيفية. تم إطلاق ماركة هوجان في عام 1986 بمعرفة ديجو ديلا فالي وهي ماركة معروفة على وجه الخصوص بخط إنتاج الملابس الرياضية. في عام 2010 وفي المواسم التالية صمم كارل لاجرفيلد أحذية وملابس وحقائب نسائية لهوجان.

مريح وأنيق: إنه طراز هوجان

الأصالة والبحث والابتكار. عالم هوجان هو مجموعة منتجات هائلة تجمع بين الأناقة الهادئة والتصميم الكلاسيكي. وتعد المعالجة المستوحاة من فن الصناعة اليدوية وخطوط الإنتاج الواضحة والمواد الأعلى جودة هي الخصائص المميزة للفلسفة المبتكرة والجمالية لهوجان. يتم إنتاج حقائب هوجان من الجلد عالي الجودة وهي تستكمل المظهر المميز لكل امرأة عصرية من خلال أشكالها الأصلية وتفاصيلها الدقيقة. وبالنسبة للرجال، فإنهم سيجدون لدى هوجان حقائب ذات تصميم منمق زاوي يتناسب بشكل مثالي مع أحذية سنيكرز المواكبة للموضة من هوجان - مريحة دائمًا وأنيقة في الوقت نفسه. وينعكس هذا الطراز أيضًا في خط إنتاج ملابس العمل الكاجوال من هوجان. فهي تم تصميمها لرجل الأعمال العصري الذي يعتبر نفسه في بيته أينما كان في أي مكان بالعالم. فسواء كان ذلك في رحلة طيران طويلة أو اجتماع في شركة أو غداء عمل مع شركاء عمل: أحذية هوجان للرجال هي الاختيار المثالي لكل موعد ولكل نشاط.

هوجان: ماركة ذات مشروعات مبتكرة

هوجان تنفذ مشروعات مثيرة بانتظام، مثل مشروع جذور المستقبل من هوجان الذي تم به دمج شخصيات عالمية وشباب مبدعين مثل الموسيقيين والكتاب والمصممين والفنانين والمهندسين المعماريين ومديري الأقسام الفنية والممثلين. وتستخدم في ذلك قيم وتقاليد سالفة كمصدر إلهام مستمر. فضلاً عن ذلك فإن المشروع التصويري هوجان سينباي (#HOGANSEENBY) الذي يسافر من خلاله أنصار الفكرة بمصاحبة هوجان خلال العالم ويحكوا لنا عن أيامهم وأماكنهم وعاداتهم عن طريق صور شخصية عبر الإنستجرام.

ولإقامة جسر بين الصين والغرب نشأ في عام 2012 مشروع فريد بين لومو فوج وهوجان. فقد التقيا بشخصيات صينية مؤثرة من مجال السينما والتصميم والموسيقى والموضة والفن لتوضيح فكرة أن الصين لم تشهد تطورًا هائلاً في الاقتصاد فحسب، وإنما في المجال الفني أيضًا. وقد اختارا التصوير الفوتوغرافي كلغة عالمية تتجاوز الكلمات وتنقل رسالتها على كافة المستويات. وفي الوقت نفسه تم من خلال هذا المشروع دعم برنامج انقذوا الأطفال (Save the Children) في الصين.